هل تسمحين لي بأن أدخل إلى مملكتك والوقوف أما عرشك ؟
هل تسمحين لمشاعري ،،،بأن تبدأ بالكلام ؟
فأنا شاعر وكاتب ورسام ،، جئت إليك من بلاد النيل والحب ....من مدن العشق وجنات والخريف ، جئت أجمع الورد والازهار والطيور والنسمات ، حتى النجمات ... صعدت لها أعالي الجبال ولكني لم استطيع الوصول إليها ، لأنها تكون أجمل في البعد ....
نعم جئت بكل ذلك إليك ، لا أعرف كيف أبدأ ...،...أو من أين أبدأ
فكل العالم يشعر بوجودي،لكني لا أشعر إلا بوجودك فهل معنى ذلك أني أحبك ؟
نعم بدأت أشعر بالدفء والحنان عندما أحاول أن أكتب أسمك أو التفكير فيك او ذكرياتي معك حتى ولو كانت في مدة قصيرة
كانت ذكرياتي حلوه ومره ...واعلمي بأن مرها أحلى من حلوها هكذا يكون الحب ....!
هل تعرفين بأنني أحببت وبدأت أجمع الورود ...لأبني طريقي إليك ؟
وهل تعلمين بأنني كنت أدخل إلى قصرك أجمع الورود من حديقتك في المساء ، لتجديها في خزيفات غرفتك
، عندما تستيقضين في الصباح
... هل تعلمين بأنني من كان يقف في آخر سور القصر
، يعزف على الناي عند الغروب ...
هل تعلمين ما معنى أن تجدي في شرفة غرفتك رسالة تحمل وردة حمراء مربوطة بشريط ذهبي على ستارة الشرفة كل صباح ،
وأنتي تعلمين أن أسوار الحديقة عالية ، وقصرك في وسط الحديقة ، وفرسان يتجولون في حديقة قصرك ليلاً ونهاراً
وكي
أصل إلى غرفتك ..هناك ألف باب وباب ،، وعشرات الحراس في كل باب ، وشرفة غرفتك عاليه في السحاب .
فهل أدركتي معنى تلك الوردة المربوطة بالشريط على ستارة شرفتك !!!
ولم يبقي لدي إلا أن أقول لك ....... قد يحكمني القدر بان لا أكون معك ..أو لا أراكي ولكن ، لن يحكمني أحد بان أنساك ..
الي أحد الاعضاء
ولي عودة قريباً
هل تسمحين لمشاعري ،،،بأن تبدأ بالكلام ؟
فأنا شاعر وكاتب ورسام ،، جئت إليك من بلاد النيل والحب ....من مدن العشق وجنات والخريف ، جئت أجمع الورد والازهار والطيور والنسمات ، حتى النجمات ... صعدت لها أعالي الجبال ولكني لم استطيع الوصول إليها ، لأنها تكون أجمل في البعد ....
نعم جئت بكل ذلك إليك ، لا أعرف كيف أبدأ ...،...أو من أين أبدأ
فكل العالم يشعر بوجودي،لكني لا أشعر إلا بوجودك فهل معنى ذلك أني أحبك ؟
نعم بدأت أشعر بالدفء والحنان عندما أحاول أن أكتب أسمك أو التفكير فيك او ذكرياتي معك حتى ولو كانت في مدة قصيرة
كانت ذكرياتي حلوه ومره ...واعلمي بأن مرها أحلى من حلوها هكذا يكون الحب ....!
هل تعرفين بأنني أحببت وبدأت أجمع الورود ...لأبني طريقي إليك ؟
وهل تعلمين بأنني كنت أدخل إلى قصرك أجمع الورود من حديقتك في المساء ، لتجديها في خزيفات غرفتك
، عندما تستيقضين في الصباح
... هل تعلمين بأنني من كان يقف في آخر سور القصر
، يعزف على الناي عند الغروب ...
هل تعلمين ما معنى أن تجدي في شرفة غرفتك رسالة تحمل وردة حمراء مربوطة بشريط ذهبي على ستارة الشرفة كل صباح ،
وأنتي تعلمين أن أسوار الحديقة عالية ، وقصرك في وسط الحديقة ، وفرسان يتجولون في حديقة قصرك ليلاً ونهاراً
وكي
أصل إلى غرفتك ..هناك ألف باب وباب ،، وعشرات الحراس في كل باب ، وشرفة غرفتك عاليه في السحاب .
فهل أدركتي معنى تلك الوردة المربوطة بالشريط على ستارة شرفتك !!!
ولم يبقي لدي إلا أن أقول لك ....... قد يحكمني القدر بان لا أكون معك ..أو لا أراكي ولكن ، لن يحكمني أحد بان أنساك ..
الي أحد الاعضاء
ولي عودة قريباً